الثلاثاء، 4 فبراير 2014

ﻛﯿﻒ ﺗﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ إﺻﺎﺑﺔ ھﺎﺗﻔﻚ اﻟﺬﻛﻲ ﺑﺮﻣﺠﯿﺎت ﺧﺒﯿﺜﺔ ؟

اﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻧﯿﻮز- ﺗُﻌﺪّ اﻟھﻮاﺗﻒ اﻟﺨﻠﯿﻮﻳﺔ والأجهزة اﻟﻠﻮﺣﯿﺔ أﻛﺜﺮ الأجهزة اﻧﺘﺸﺎراً ﻓﻲ ھﺬه اﻵوﻧﺔ، ﺑﻞ ﺣﺘﻰ ﻣﺒﯿﻌﺎﺗهﺎ ﺗﻔﻮق ﻣﺒﯿﻌﺎت اﻟﻜﻮﻣﺒﯿﻮﺗﺮات اﻟﻤﺤﻤﻮﻟﺔ أو اﻟﻤﻜﺘﺒﯿﺔ، واﻟﺴﺒﺐ اﻟﺮﺋﯿﺴﻲ ﻓﻲ ذﻟﻚ ھﻮ وﻟﻜﻦ، رﻏﻢ ھﺬا اﻟﺘﻄﻮر اﻟﻜﺒﯿﺮ وﻛﺜﺮة اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت اﻟﻤﺘﻮاﻓﺮة، إﻻّ أن ھﺬه اﻷﺟﮫﺰة ﻣُﻌﺮّﺿﺔ ﻣﺜﻠھﺎ ﻣﺜﻞ اﻟﺘﻄﻮر اﻟﻜﺒﯿﺮ اﻟﺬي وﺻﻠﺖ إﻟﯿﻪ أﻧﻈﻤﺔ ﺗﺸﻐﯿﻠﮫﺎ واﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت اﻟﻤﺨﺼﺼﺔ ﻟهﺎ.اﻷﺟھﺰة اﻟﻤﻜﺘﺒﯿﺔ إﻟﻰ ھﺠﻤﺎت ﻣﺴﺘﻤﺮة ﻣﻦ اﻟﺒﺮﻣﺠﯿﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﻘﻮم ﺑﺎﻟﻤﺜﯿﺮ ﻣﻦ اﻷﻋﻤﺎل
اﻟﺘﺨﺮﻳﺒﯿﺔ، ﻣﺜﻞ اﻟﻌﺒﺚ ﺑﺈﻋﺪادات اﻟﻨﻈﺎم واﺳﺘﮫﻼك ﻣﻮارد اﻟﺠﮫﺎز واﺳﺘﺨﺪاﻣﻪ ﻓﻲ ارﺳﺎل رﺳﺎﺋﻞ
ﻗﺼﯿﺮة أو رﺳﺎﺋﻞ إﻟﻜﺘﺮوﻧﯿﺔ إﻟﻰ ﺟﮫﺎت ﻣﺨﺘﻠﻔﺔ. وﻟﻜﻦ وﺟﻮد اﺧﺘﺮاق أو ﺑﺮﻣﺠﯿﺎت ﺧﺒﯿﺜﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺠﮫﺎز
ﻟﯿﺲ ﺑﺎﻷﻣﺮ اﻟﻤﺴﺘﺤﯿﻞ اﻛﺘﺸﺎﻓﻪ، إذ ﻳﻤﻜﻦ ﻣﺮاﻗﺒﺔ ﺑﻌﺾ اﻟﻌﻮاﻣﻞ اﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﻓﻲ
اﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ وﺟﻮد ﺑﺮﻣﺠﯿﺎت ﺧﺒﯿﺜﺔ ﻣﻦ ﻋﺪﻣﻪ. ﻓﻜﯿﻒ ﺗﻜﺸﻒ ذﻟﻚ؟

* ﻣُﺮاﻗﺒﺔ اﻟﻔﻮاﺗﯿﺮ اﻟﺸھﺮﻳﺔ:
ﻷن اﻟﺒﺮﻣﺠﯿﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ ﻗﺪ ﺗﺴﺘﺨﺪم اﻟﮫﻮاﺗﻒ اﻟﺬﻛﯿﺔ ﻛﻮﺳﯿﻠﺔ ﻷﻏﺮاض دﻋﺎﺋﯿﺔ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻖ اﻟﺮﺳﺎﺋﻞ
ﻗﺼﯿﺮة أو ﻣﻦ ﺧﻼل إﺟﺮاء اﺗﺼﺎﻻت ﻣُﺴﺠّﻠﺔ، ﻳﻤﻜﻦ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﻮن ﻣُﺮاﻗﺒﺔ ﻓﻮاﺗﯿﺮھﻢ اﻟﺸھﺮﻳﺔ أو
رﺻﯿﺪھﻢ ﺑﺎﺳﺘﻤﺮار واﻟﺘﺄﻛﺪ ﻣﻦ ﻋﺪم وﺟﻮد ﻣﺼﺎرﻳﻒ ﻓﺎﺋﻀﺔ أو ﻏﯿﺮ اﻋﺘﯿﺎدﻳﺔ ﻓﯿﮫﺎ، وﻓﻲ ﺣﺎل وﺟﻮدھﺎ
ﻓﺈن ھﺬا ﻳﻌﻨﻲ وﺟﻮد ﺑﺮﻣﺠﯿﺎت ﺧﺒﯿﺜﺔ ﺑﻨﺴﺒﺔ 75% ﺗﻌﺒﺚ ﺑﺎﻟھﺎﺗﻒ.
ﺑﻂء ﻓﻲ اﺳﺘﺨﺪام اﻟھﺎﺗﻒ وﻧﺸﺎط ﻏﯿﺮ ﻃﺒﯿﻌﻲ:
ﺗﻌﻤﻞ اﻟﺒﺮﻣﺠﯿﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ داﺋﻤﺎً ﻓﻲ اﻟﺨﻔﺎء ﻣﻦ دون أن ﻳﺸﻌﺮ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﺑﻮﺟﻮدھﺎ أو ﺣﺘﻰ
ﻣﻼﺣﻈﺘﮫﺎ ﻓﻲ ﻗﺎﺋﻤﺔ اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت اﻟﺘﻲ ﺗﻌﻤﻞ، ﻟﺬا ﻓﻲ ﺣﺎل ﺷﻌﺮ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم أن اﻟھﺎﺗﻒ أﺻﺒﺢ ﺑﻄﯿﺌﺎً
ﻓﻲ اﻻﺳﺘﺠﺎﺑﺔ ﻓﺠﺄة أو أن اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت ﺗﻨﻔﺘﺢ وﺗﻨﻐﻠﻖ ﺑﺸﻜﻞ آﻟﻲ، ﻓﺈن اﺣﺘﻤﺎل وﺟﻮد ﺑﺮﻣﺠﯿﺔ ﺧﺒﯿﺜﺔ
وارد ﺑﺸﻜﻞ ﻛﺒﯿﺮ ﺧﺼﻮﺻﺎً ﻓﻲ ﺣﺎل وﺟﻮد ﺗﻄﺒﯿﻘﺎت ﺗﻌﻤﻞ ﺑﺸﻜﻞ آﻟﻲ وﺗﻨﻐﻠﻖ ﺑﺸﻜﻞ آﻟﻲ.

ﺳﺘھﻼك ﺷﺤﻦ اﻟﺠھﺎز ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻛﺒﯿﺮة:
ﻏﺎﻟﺒﺎً ﻣﺎ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﻮ اﻟﮫﻮاﺗﻒ اﻟﺬﻛﯿﺔ ﻣﻦ اﺳﺘﮫﻼك ﺷﺤﻦ اﻟﺠﮫﺎز ﻓﻲ ﺷﻜﻞ ﺳﺮﻳﻊ، إﻻّ أﻧﻪ
وﻓﻲ ﺑﻌﺾ اﻟﺤﺎﻻت ﻗﺪ ﻳﻼﺣﻆ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم وﺟﻮد اﺳﺘﮫﻼك ﻏﯿﺮ ﻃﺒﯿﻌﻲ ﻟﺒﻄﺎرﻳﺔ اﻟﺠﮫﺎز ﻣﻘﺎرﻧﺔ
ﺑﺒﻄﺎرﻳﺔ اﻷﺟﮫﺰة اﻷﺧﺮى ﻣﻦ اﻟﻨﻮع ﻧﻔﺴﻪ، وﻛﻤﺎ ذُﻛﺮ ﺳﺎﺑﻘﺎً ﻓﺈن اﻟﺒﺮﻣﺠﯿﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ ﺗﻌﻤﻞ ﻓﻲ
اﻟﺨﻔﺎء، وھﻲ ﺗﺴﺘﮫﻠﻚ أﻳﻀﺎً ﺟﺰءاً ﻛﺒﯿﺮاً ﻣﻦ ﺷﺤﻦ اﻟﺠﮫﺎز ﻣﻦ أﺟﻞ اﺗﻤﺎم ﻣﮫﻤﺎﺗﮫﺎ.
ﻛﯿﻒ وﺻﻠﺖ اﻟﺒﺮﻣﺠﯿﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ إﻟﻰ اﻟﮫﺎﺗﻒ؟
ﺑﻌﺪ اﻟﺘﻌﺮّف اﻟﻰ أﻋﺮاض إﺻﺎﺑﺔ اﻷﺟﮫﺰة اﻟﺬﻛﯿﺔ ﺑﺎﻟﺒﺮﻣﺠﯿﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ، ﻳﺒﻘﻰ اﻷھﻢ ھﻮ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻛﯿﻔﯿﺔ
وﺻﻮﻟﮫﺎ إﻟﻰ ھﺬه اﻷﺟھﺰة.
ﺗﺨﺘﻠﻒ ﻣﺼﺎدر وﺻﻮل ھﺬا اﻟﻨﻮع ﻣﻦ اﻟﺒﺮﻣﺠﯿﺎت إﻟﻰ ھﺬه اﻷﺟھﺰة، ﻓﻔﻲ ﻧﻈﺎم "أﻧﺪروﻳﺪ" ﻳﺘﻮاﻓﺮ اﻟﻜﺜﯿﺮ
ﻣﻦ اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺘﺠﺮ اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت "ﻏﻮﻏﻞ ﺑﻼي" وﻗﺪ ﻳﻘﻮم اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﺑﺘﺜﺒﯿﺖ أﺣﺪھﺎ،
ﻣﻤﺎ ﻳﺆدي إﻟﻰ إﺻﺎﺑﺔ اﻟﺠﮫﺎز ﻣﺒﺎﺷﺮة، وﺣﺘﻰ ﻣﻊ ﺗﺜﺒﯿﺖ ﺗﻄﺒﯿﻘﺎت ﻣُﺰﻳّﻔﺔ ﻣﻦ ﻣﺘﺠﺮ اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت، ﻓﺈن
ﻧﺴﺒﺔ اﻹﺻﺎﺑﺔ ﻻ ﺗﻜﻮن ﻛﺒﯿﺮة ﺑﻔﻀﻞ ﻧﻈﺎم اﻟﺤﻤﺎﻳﺔ اﻟﻤﻮﺟﻮد داﺧﻞ "أﻧﺪروﻳﺪ"، إﻻّ أن وﺟﻮد ﺻﻼﺣﯿﺎت
اﻟﺠﺬر أو ﻣﺎ ﻳﻌﺮف ﺑﺎﻟـ "روت" ﻓﻲ ھﺬه اﻷﺟﮫﺰة ﻗﺪ ﻳُﺴھﻞ ﻋﻤﻠﯿﺔ اﻹﺻﺎﺑﺔ ﺑﻨﺴﺒﺔ ﻛﺒﯿﺮة.
وﺑﻌﯿﺪاً ﻣﻦ ﻣﺘﺠﺮ اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت، ﻓﺈن اﻟﻤﻮاﻗﻊ ﻋﻠﻰ اﻹﻧﺘﺮﻧﺖ ﻣﻠﯿﺌﺔ ﺑﺎﻟﺮواﺑﻂ اﻟﺘﻲ ﻗﺪ ﻳﻘﻮم اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم
ﺑﺎﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﯿﮫﺎ ﻟﺘﻘﻮم ﻣﺒﺎﺷﺮةً ﺑﺘﻨﺰﻳﻞ ﻣﻠﻔﺎت ﻗﺪ ﻳﻈﻦ اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم أﻧﮫﺎ ﻻزﻣﺔ ﻟﺘﻘﻮم ﺑﺈﺻﺎﺑﺔ اﻟﺠﮫﺎز
ﻣﺒﺎﺷﺮةً.
ﻛﯿﻒ ﺗﺤﻤﻲ ﺟهﺎزك؟
ﻻ ﺗﺴﺘهﺪف اﻟﺒﺮﻣﺠﯿﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ ﻣﻨﺼّﺔ ﻣﺤﺪدة ﻣﺜﻞ "أﻧﺪروﻳﺪ" ﻓﻘﻂ، إﻧﻤﺎ ﻣﻦ اﻟﻤﻤﻜﻦ اﺳﺘهﮫﺪاف
ﺟﻤﯿﻊ اﻟﻤﻨﺼّﺎت أﻳﺎً ﺗﻜﻦ درﺟﺔ ﺣﻤﺎﻳﺘهﺎ، وھﻨﺎ ﻳﺤﺘﺎج اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم إﻟﻰ اﻟﺘﺄﻧﻲ ﻗﺒﻞ اﻟﻘﯿﺎم ﺑﻌﻤﻠﯿﺔ
"روت" ﻓﻲ أﺟهﺰة "أﻧﺪروﻳﺪ" أو "ﺟﯿﻠﺒﺮﻳﻚ" ﻓﻲ أﺟهﺰة "آي أو إس" ﻣﺜﻞ "آي ﻓﻮن" أو "آي ﺑﺎد"، ﻷن
ﻣﺜﻞ ھﺬه اﻟﻌﻤﻠﯿﺎت ﺗﻘﻮم ﺑﻜﺴﺮ ﺣﻤﺎﻳﺔ اﻟﺠهﺎز وﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ أي ﺗﻄﺒﯿﻖ ﻣﻦ ﺧﺎرج ﻣﺘﺠﺮ اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت ﻳﻤﻜﻦ
ﺗﺜﺒﯿﺘﻪ ﻓﯿﻘﻮم ﺑﺪوره ﺑﺈﻟﺤﺎق اﻷﺿﺮار ﺑﺠهﺎز اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم.
وﺑﻌﯿﺪاً ﻣﻦ ﻛﺴﺮ اﻟﺤﻤﺎﻳﺔ، ﻓﺈن اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﻣُﻄﺎﻟﺐ داﺋﻤﺎً ﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺚ إﻟﻰ آﺧﺮ ﻧﺴﺨﺔ ﻣﻦ ﻧﻈﺎم ﺗﺸﻐﯿﻞ
اﻟﮫﺎﺗﻒ ﻓﻮر ﺗﻮاﻓﺮھﺎ، ﻷن اﻟﻨﺴﺦ اﻟﺠﺪﻳﺪة ﺗﺘﻮﻟﻰ داﺋﻤﺎً ﺣﻞ ﻣﺸﻜﻼت أﻣﻨﯿﺔ وﺛﻐﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﺟﻮدة ﻓﻲ
اﻟﺴﺎﺑﻖ، وﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻳﺘﻢ إﺑﻄﺎل ﻣﻔﻌﻮل أي ﺑﺮﻣﺠﯿﺔ ﺧﺒﯿﺜﺔ ﻣﻮﺟﻮدة ﺳﺎﺑﻘﺎً، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ ﺿﺮورة ﺗﺤﺪﻳﺚ
اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت أﻳﻀﺎً إﻟﻰ آﺧﺮ ﻧﺴﺨﺔ ﻣﺘﻮاﻓﺮة وﻳُﻔﻀّﻞ أن ﺗﻜﻮن ﻋﻤﻠﯿﺔ اﻟﺘﺤﺪﻳﺚ ﻣﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﻣﺘﺠﺮ
اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت وﻟﯿﺲ ﻋﺒﺮ أي ﻣﺘﺠﺮ آﺧﺮ.
وأﺧﯿﺮاً، ﻳﻨﺼﺢ داﺋﻤﺎً ﺑﺎﺳﺘﺨﺪام اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت اﻟﻤﺘﺨﺼﺼﺔ ﻓﻲ ﺣﻤﺎﻳﺔ اﻷﺟﮫﺰة اﻟﺬﻛﯿﺔ وھﻲ ﺗﻜﺎﻓﺊ
ﺑﺮاﻣﺞ ﻣﻜﺎﻓﺤﺔ اﻟﻔﯿﺮوﺳﺎت اﻟﻤﻮﺟﻮدة ﻋﻠﻰ أﺟھﺰة "وﻳﻨﺪوز" أو "ﻣﺎك" ﻋﻠﻰ ﺳﺒﯿﻞ اﻟﻤﺜﺎل، ﺣﯿﺚ ﺗﻘﻮم
ﺑﻤﺮاﻗﺒﺔ أداء اﻟﻨﻈﺎم ﻋﻤﻮﻣﺎً وﻣﺮاﻗﺒﺔ أداء ﻛﻞ ﺗﻄﺒﯿﻖ وﻧﺸﺎﻃﻪ، ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ إﻟﻰ اﺣﺘﻮاﺋهﺎ ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺋﻤﺔ
ﻣُﺘﺠﺪدة ﺗﺤﺘﻮي ﻋﻠﻰ أﺳﻤﺎء اﻟﺘﻄﺒﯿﻘﺎت اﻟﺨﺒﯿﺜﺔ وﺑﻤﺠﺮد اﻛﺘﺸﺎف أي واﺣﺪ ﻣﻨﮫﺎ ﻋﻠﻰ اﻟﺠهﺎز، ﺗﻘﻮم
ﻣُﺒﺎﺷﺮةً ﺑﺈﻳﻘﺎف ﻋﻤﻠﻪ وإﺧﺒﺎر اﻟﻤﺴﺘﺨﺪم ﻋﻦ وﺟﻮده ﻟﻜﻲ ﻳﻘﻮم ﺑﺤﺬﻓﻪ.
المصدر:المدينة نيوز

Tags